وتأتي تصريحات وزير الخارجية الروسي وسط جهود دولية وأممية لاستئناف صادرات الحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، وهو أمر من شأنه أن يساعد على تخفيف أزمة الغذاء العالمية.
وحديث لافروف عن إطاحة حكومة زيلينسكي، الذي أطلقه من الكونغو الديمقراطي التي يزورها، يعد أول تصريح روسي عن هذا الهدف، في الحرب التي دخلت مؤخرا شهرها السادس.
وتتناقض تصريحات لافروف مع موقف الكرملين في بداية الحرب، حين كان المسؤولون الروس يؤكدون مرارا وتكرارا أنهم لا يسعون لإطاحة حكومة الرئيس الأوكراني.
وخلال حديثه في قمة جامعة الدول العربية في القاهرة، الأحد، قال لافروف إن موسكو عازمة على مساعدة الأوكرانيين على تحرير أنفسهم من عبء هذا النظام غير المقبول على الإطلاق.
واتهم لافروف كييف وحلفاءها الغربيين بترويج دعاية تهدف إلى جعل أوكرانيا العدو الأبدي لروسيا.
وأضاف: سيستمر الشعبان الروسي والأوكراني في العيش معا، وسنساعد الأوكرانيين بالتأكيد على التخلص من النظام المعادي للشعب وللتاريخ.
وتابع: روسيا كانت مستعدة للتفاوض على اتفاق ينهي الأعمال العدائية في مارس، إلا أن كييف غيرت مسار المحادثات وأعلنت عزمها على هزيمة روسيا في ساحة المعركة، مبرزا أن الغرب شجع أوكرانيا على مواصلة القتال.
أكد وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف، اليوم الإثنين، أن هدف موسكو الأسمى من الحرب هو إطاحة حكومة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
وتأتي تصريحات وزير الخارجية الروسي وسط جهود دولية وأممية لاستئناف صادرات الحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود، وهو أمر من شأنه أن يساعد على تخفيف أزمة الغذاء العالمية.
وحديث لافروف عن إطاحة حكومة زيلينسكي، الذي أطلقه من الكونغو الديمقراطي التي يزورها، يعد أول تصريح روسي عن هذا الهدف، في الحرب التي دخلت مؤخرا شهرها السادس.
وتتناقض تصريحات لافروف مع موقف الكرملين في بداية الحرب، حين كان المسؤولون الروس يؤكدون مرارا وتكرارا أنهم لا يسعون لإطاحة حكومة الرئيس الأوكراني.
وخلال حديثه في قمة جامعة الدول العربية في القاهرة، الأحد، قال لافروف إن موسكو عازمة على مساعدة الأوكرانيين على تحرير أنفسهم من عبء هذا النظام غير المقبول على الإطلاق.
واتهم لافروف كييف وحلفاءها الغربيين بترويج دعاية تهدف إلى جعل أوكرانيا العدو الأبدي لروسيا.
وأضاف: سيستمر الشعبان الروسي والأوكراني في العيش معا، وسنساعد الأوكرانيين بالتأكيد على التخلص من النظام المعادي للشعب وللتاريخ.
وتابع: روسيا كانت مستعدة للتفاوض على اتفاق ينهي الأعمال العدائية في مارس، إلا أن كييف غيرت مسار المحادثات وأعلنت عزمها على هزيمة روسيا في ساحة المعركة، مبرزا أن الغرب شجع أوكرانيا على مواصلة القتال.