تساءل عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم، “ماذا ينتظر المعنيّون ليشعروا بحجم معاناة الناس وحدّة الأزمات الحياتيّة اليوميّة، ويتحرّك لديهم حسّ المسؤوليّة الوطنيّة والإنسانيّة ليتحرّكوا ويفتّشوا عن حلول ولو بالحدّ الأدنى؟”، مشدّداً على أنّه “قد طفح الكيل لدى الناس ولهم كلّ الحقّ في صرختهم”.