أوضحت مصادر “الكتائب” لـ”الأخبار أنّ الهدف الأوّل للحراك كان إسقاط الحكومة. الهدف الثاني الضغط للتسريع بإجراء استشارات وتكليف رئيس حكومة، فيما المرحلة الثالثة هي القفز نحو انتخابات نيابية مبكرة. “هذه مراحل التغيير”، يقولون.
ولمزيد من التوضيح، الكتائب لن تتمثل في أي حكومة مقبلة لأن الحكومة السياسية هي استمرار للنهج نفسه والصفقات نفسها. والحكومة المختلطة من سياسيين وتكنوقراط هي محاولة من بعض الأحزاب السياسية البقاء “جوا” في حين أن الناس قالوا لها “برا”.