كشفت مصادر وزاريّة لصحيفة “الجمهوريّة”، أنّ “بالتوازي مع الحصانة الأميركيّة والفرنسيّة لحكومة نجيب ميقاتي، إلّا أنّ الوساطات الّتي تحرّكت أميركيًّا وفرنسيًّا وكذلك عربيًّا مثل مصر وعُمان، مع المسؤولين في السعودية، لم تؤدِّ إلى أيّة نتيجة إيجابيّة. بل تبلَّغ الجانب اللبناني إشارات شديدة السلبيّة، تفيد بأنّ موقف السعوديّة في منتهى الحدّة والتصلّب”.