أفادت الرئاسة الفرنسية بأن “الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحادث مع نظيره الأميركي دونالد ترامب بشأن التدخلات التركية”، مشتنكرًا “التدخلات التركية في ليبيا ووصفها بغير المقبولة”، واعدا بـ “التحرك خلال الأسابيع القادمة”.
واعتبرت الرئاسة أن “تركيا تستغل وضعها ضمن حلف شمال الأطلسي”، مشددةً على أن “هذا أمر ترفضه باريس وسوف تناقشه مع أعضاء الحلف الفاعلين في الملف”. ونوّهت بأن “الأتراك يتصرفون بطريقة غير مقبولة من خلال الاستفادة من الناتو وفرنسا لا يمكنها التغاضي عن هذا”.
كما وصفت “التحركات في ليبيا بالطموح الإقليمي التركي في المنطقة”.