البناء
خفايا
قالت مصادر متابعة للملف المالي إن رئيس الحكومة أبلغ من يجب أنه لن يتراجع في ملف مصرف لبنان والمصارف حتى تعود الأموال التي تبلغ 13 مليار دولار وتمّ تهريبها من 13 مصرفاً لحساب 40 مودعاً سياسي ومصرفياً منذ شهر تشرين الأول إلى خارج لبنان بصورة تشكل جريمة مالية، لأنها تمت باستنساب إدارات المصارف بالتمييز بين أصحاب الودائع ما يفرض على مصرف لبنان التحرك وإحالة المصارف المخالفة الى القضاء بإساءة الأمانة.
كواليس
قالت مصادر أممية إن مشروع المبعوث الأممي لوقف النار وفتح التفاوض تتضمن فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة برقابة أممية، بما يجعل المشروع قابلاً للحياة وهو ما يطالب به انصار الله. ونقلت المصادر عن المبعوث الأممي تبلغه تفاعلاً إيجابياً من السعودية مع ورقته التفاوضية وتفاؤله بالتوصل إلى تفاهم قريباً.
اللواء
همس
يشكو موفد دولي من انعدام تنسيق سفير دولة كبرى معه، وكأنهما في سباق على توجيه الدفَّة السياسية في لبنان.
غمز
قال نائب مقرَّب من مرجع كبير: المسألة مش رمانة، بل قلوب مليانة، قبل تأليف الحكومة وبعدها!
لغز
ما قاله رئيس الحكومة عن أن أموال المصارف تنضب يحمل في طياته مخاطر كثيرة، على مستقبل عمل المصارف، واموال المودعين.
النهار
لقاء معارض
لوحظ ان مسؤولا أمميا يلتقي دوريا احدى الشخصيات السياسية المعارضة.
عدم التقيد
وردت مذكرات داخلية الى فروع احد المصارف تطلب من العاملين عدم التقيد بتعاميم حاكم مصرف لبنان الاخيرة من دون الاعلان عن ذلك وافادة المودعين بان ادارة المصرف لا تزال تضع الخطط التطبيقية للقرار.
الجمهورية
إستغربت أوساط نيابية إقتراحات قوانين العجلة الفجائية غير المدروسة التي طرحها أصحابها في اللحظة الأخيرة وكانت إستعراضية وللدعاية الإعلإمية مقابل قوانين أدرجت على جدول الأعمال وأشبعت درسًا ومناقشة في اللجان.
أبدت هيئة دولية إمتعاضها من التجاذبات الداخلية حيال لوائح المساعدات التي يتم توزيعها على العائلات الفقيرة.
قال مرجع حكومي للذين يستخفون بقدرات الحكومة..متسائلاً من قال إننا لا نستطيع الدق بمقام محمي خارجيا واذكر هؤلاء بما سبق وفعلته الحكومة َ وأوقفت تلك التدخلات.
نداء الوطن
تساءلت مصادر سياسية عما اذا كان صحيحاً أن وزير المال غازي وزني وقّع التشكيلات القضائية بينما كان في السراي الحكومي من دون التدقيق فيها، الأمر الذي أثار غضب مرجعية نيابية.
لقي اقتراح اسم آلان بيفاني لحاكمية مصرف لبنان اعتراضاً لدى قياديين في “التيار الوطني الحر” بحجة ان خبرته في وزارة المال غير كافية لتسلمه المنصب.
لدى زيارته شخصية قيادية بارزة سئل رئيس جمعية المصارف سليم صفير عن الأزمة المالية والنقدية فكان جوابه بدم بارد: “خلي السياسيين يتحمّلو المسؤولية”.