مع زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الى بيروت للمرة الثالثة في 22 الجاري، تقول معلومات «الديار»، انها قد تكون المهلة الاخيرة قبل تشكيل الحكومة وإنتقال الفرنسيين من مرحلة الحث والتمنيات الى مرحلة «العقوبات» والتي ستبدأ بإعلان المعرقلين بشكل واضح ومن ثم منع سفرهم الى الاراضي الفرنسية ووصولاً الى تجميد اصولهم واموالهم.