قالت مصادر مطلعة على أجواء التأليف إلى انه “صحيح انّ الجميع ملتزم المبادرة الفرنسية وكل طرف يفصّلها على قياسه فيما بنودها هي عناوين عريضة ولم تحدد تفاصيلها، لكن الاكيد انّ هناك من يتلطّى خلف هذه المبادرة لتحقيق مكاسب بذريعة انّ من يرفض يتحمّل المسؤولية عن فشل المبادرة في حال حصوله”.
هذا و علمت “الجمهورية” انّ اتصالاً سيحصل في الساعات المقبلة بين الرئيس ميشال عون والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للتشاور في آخر التطورات.