أعلن تنظيم “داعش”، اليوم الثلاثاء، مسؤوليته عن هجوم انتحاري استهدف ثكنة تابعة للجيش الجزائري عند الحدود مع مالي وأسفر عن مقتل أحد الجنود، يوم الأحد 9 شباط.
وأشار التنظيم في بيان، الى أن أحد عناصره ويدعى عمر الأنصاري، “انطلق بسيارته المفخخة نحو قاعدة عسكرية، وحين توسطها (القاعدة) فجر عربته”.
وكان الجيش الجزائري قد أعلن إحباط هجوم انتحاري صباح الأحد، على أحد تمركزاته بولاية برج باجي مختار جنوبي البلاد، مؤكدا مقتل أحد أفراده خلال عملية التصدي.