دعا المطارنة الموارنة للتضامن الشامل من اجل الانقاذ، وناشدوا “اهل السياسة والاقتصاد والفكر والقانون وضع حد نهائي للخطاب العنفي في ما بينهم”، طالبين “عدم التدخل في الشأن القضائي افساحا في المجال أمام استعادة الدولة ثقة المواطنين بها”.
وأكد المطارنة الموارنة بعد اجتماعهم الشهري في بكركي، أنهم يراقبون “الدعاوى المقدمة من الحراك بخصوص الاموال المنهوبة، ونتوقع مبادرة السلطات القضائية الى حسن التعاطي مع هذا المسار لاحياء دور القضاء”.
وقد استغرب المجتمعون “مشروع صفقة القرن، وهو تجاوز لقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي وغير مؤهل للسلام العادل المنصوص عليه دولياً”.