أثار تعاقد مرشح الرئاسيات في تونس، نبيل القروي، مع شركة لوبيات كندية تُدعى “ديكنز آند ماديسون”، جدلا كبيرا في تونس، إذ وصلت المبالغ التي دفعها القروي للشركة إلى مليون دولار أميركي.
ومنذ أن نشر موقع “المونيتر”، الأربعاء، العقد الذي يربط الطرفين، لم يتوقف السجال السياسي في الشبكات الاجتماعية بتونس، إذ نص العقد على أن “الشركة ستمارس ضغوطا على حكومات الولايات المتحدة، وروسيا، والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى بغرض وصول نبيل القروي إلى رئاسة الجمهورية التونسية”.