لفت وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني، إلى أنّ “في الذكرى الحادية والأربعين لتغييب الإمام موسى الصدر ورفيقيه، تحية إكبار إلى رجل بحجم وطن، غلّب القضية الاجتماعية ونصرة المحروم والمظلوم على كل اعتبار، وجاهد حتّى يكون لبنان وطنًا حقيقيًّا لكلّ أبنائه، وشكّل مرجعيّة وطنيّة وقدوة في العيش المشترك”.
وشدّد في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على “أنّنا نفتقدك إمام التعايش والتسامح والاعتدال كلّ يوم”.