أعلن وزير الدولة في وزارة الخارجية البريطانية مارك فيلد أن “إيران ستواجه عواقب إذا تراجعت عن اتفاقها النووي مع القوى العالمية المبرم عام 2015، بعد ما أعلنته طهران اليوم من التخلي عن بعض القيود المفروضة على برنامجها النووي”.
أوضح فيلد أمام البرلمان البريطاني أن “إعلان طهران اليوم، خطوة غير مرحب بها”، لافتاً الى “أننا لا نتحدث في هذه المرحلة عن إعادة فرض العقوبات، ولكن يجب أن نتذكر أنه تم رفعها مقابل القيود النووية”.
وأشار الى أنه “إذا توقفت إيران عن تنفيذ التزاماتها في الاتفاق النووي، ستكون هناك بالطبع عواقب”.