اشارت مصادر فلسطينية في بيروت لصحيفة الديار إلى أنه
- الخطط الدولية لترتيب ادارة غزة بعد الحرب وضعت من قبل اميركا واسرائيل بموافقة اوروبية وعربية بعد القضاء على حماس واخراجها من القطاع.
القرار الاميركي – الاسرائيلي -الاوروبي – العربي بالقضاء على حركات المقاومة او تحجيمها في لبنان وسوريا وفلسطين اتخذ، والحرب الشاملة تتقدم، لان المحور الغربي وصل الى معادلة مفادها: « استحالة فرض مشاريع التطبيع وصفقة القرن والعلاقات الدبلوماسية والتجارية والسياحية بوجود حركات المقاومة وتفوقها في كل الساحات بدعم مباشر من ايران.
- الهدف الاساسي والمركزي وراء القرار الدولي بالقضاء على حماس وابعادها عن القطاع له علاقة بغاز غزة واستحالة استثماره واستغلاله اذا بقيت حماس في غزة، بعد ان وقعت الصفقة على الغاز الموجود مقابل شاطىء شمال غزة، ويقدر مخزونه بتريليون دولار، والالتزام رسا على شركة أميريكية عبر صفقة كبرى تتضمن حوافز مالية للأردن و مصر وتركيا.
- الحرب قرارها اميركي، ووقف اطلاق النار بيد بايدن.