بعض ما جاء في مانشيت الديار:
هل طلبت السعودية تنسيقا امنيا لبنانيا سوريا لوقف عمليات تهريب الكبتاغون الى الرياض ودول الخليج؟ وهل طلبت الرياض ايضا من الدولة اللبنانية التدخل لوقف بث قناة المسيرة التابعة للحوثيين في الضاحية و النشاط السياسي وغرفة العمليات؟ هذا ما طلبته الرياض من سوريا ولبنان مؤخرا حسب المطلعين على الاتصالات، وتجاوبت دمشق فورا، اما لبنان فوعد عبر نجيب ميقاتي بالمساعدة؟ وبالتالي فان الرياض لم تتطرق الى الملف الرئاسي اللبناني لا من قريب ولا من بعيد، لا مع دمشق ولا مع اي جهة دولية واكتفت بالمواصفات والعناوين الاصلاحية للرئيس المقبل، كما حددها السفير السعودي البخاري.