وجهت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني، كتابا الى وزير الداخلية بسام مولوي، يتضمن لائحة بأسماء البلدات المغذات مباشرة و غير مباشرة من محطات الطاقة الكهرومائية في معامل إبراهيم عبد العال وبولس أرقش و شارل الحلو، وذلك “في سبيل تأمين التغذية الكهربائية لهذه البلدات المربوطة بمعامل الليطاني (لاسيما في أقضية البقاع الغربي، وراشيا، والنبطية، والشوف وجزين) ولضمان سير العملية الانتخابية”.
كما اقترحت المصلحة في كتابها، تكليف كهرباء لبنان بالطلب من مصلحة التنسيق لديها تحديد القدرة المتوجب انتاجها خلال فترة الانتخابات وطريقة توزيعها.