- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
لا إمكانية أمام لبنان لتحمل ضغوط النزوح السوري أكثر…
لا قدرة للدولة اللبنانية على أن تكون شرطيا للدول الأخرى في هذا الملف
لا مساعدات تقدم للبنان وعلى الامم المتحدة أن تتحمل مسؤوليتها
ثلاث لاءات رفعتها اللجنة الوزارية المكلفة بحث موضوع النازحين للسوريين مرتين:الأولى في وجه المجتمع الدولي والثانة الى المجلس الأعلى للدفاع لكن الأخير لم يتطرق الى هذا الملف واكتفى ببحث التحضيرات الجارية للانتخابات النيابية وأمن الإستحقاق النيابي حيث أكد رؤساء الاجهزة الامنية والعسكرية الجهوزية الكاملة لمواكبة الانتخابات وتقرر وضع كل عديد هذه الاجهزة من قوى امن وأمن عام وأمن دولة وجيش بتصرف وزارة الداخلية في ?? ايار المقبل
لوجستيا وربطا بخطوط نجاح العملية الإنتخابية أبلغ وزير الطاقة وليد فياض المجلس أنه سيكون هناك تغذية بالتيار الكهربائي في مراكز لجان القيد الصغرى والكبرى من ? الى ?? ايار المقبل لمدة ?? ساعة يوميا
أما ماليا فأعلن وزير المال يوسف الخليل السعي لتأمين كامل الاعتمادات المرصودة للانتخابات قبل موعدها
في شأن آخر تلقى وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب إتصالا هاتفيا من نظيره الايراني حسين أمير عبد اللهيان أبلغه فيه عن إستعداد إيران لتوفير الوقود والطحين الى لبنان نظرا لأهمية الوقوف الى جانبه في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.
=======
- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
انها جمهورية مراكب الموت . فرغم الكارثة الانسانية في طرابلس ، فان مراكب الهجرة لم تتوقف . قيادة الجيش اعلنت انها اوقفت خمسة مواطنين اثناء تحضيرهم لتهريب حوالى 85خمسة وثمانين شخصا عبر البحر بطريقة غير شرعية . الخبر خطير، وخصوصا انه يأتي بعد اقل من خمسة ايام على كارثة لم يعرف حتى الان العدد النهائي لضحاياها . والخبر ، يؤكد مرة جديدة كم نجحت السلطة الحاكمة واركان المنظومة في تيئيس اللبنانيين من وطنهم . فهم بين خيار العيش بذل وفقر وبؤس ، اي خيار الموت البطيء .. يفضلون المغامرة باتجاه المجهول مع علمهم المسبق بانه قد يؤدي بهم الى الموت السريع . فاي دولة هي هذه التي اوصلت ابنائها الى الاختيار بين موتين لا اكثر ولا اقل؟
في اليوميات برز اليوم الموقف الذي اعلنه رئيس الحكومة في اجتماع المجلس الاعلى للدفاع. ميقاتي اعتبر انه اذا لم يتم التأسيس منذ اليوم لمناخات ايجابية فان البلاد قد تكون مقبلة على مزيد من الاشكالات. طبعا، لم يذكر ميقاتي اي اشكالات يقصد ومتى يمكن ان تحصل. علما ان كل المعلومات تتقاطع عند التأكيد ان مرحلة ما بعد الانتخابات لن تكون سهلة خصوصا على الصعيد الحياتي – المعيشي والاقتصادي -المالي. لكن مواجهة ما بعد الخامس عشر من ايار قد تكون اسهل في حال وصول نواب اصحاب ضمير وموقف الى مجلس النواب. لذلك ايها اللبنانيون: شاركوا بكثافة في الاستحقاق الاتي.. فالتغيير بدو صوتك بدو صوتك، وب 15 ايار خللو صوتكن يغير
=======
- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
قياسا على حجم الاستهداف المتواصل منذ 17 تشرين الأول 2019 على الأقل، والقائم على كم هائل من التضليل والتزوير والتنمر، والمنطلق أصلا من هدف واضح هو الاغتيال السياسي والمعنوي لشريحة كبرى من اللبنانيين، فإن كل مقعد نيابي يفوز من لوائح التيار الوطني الحر يساوي في السياسة، عشرات المقاعد التي يمكن أن تفوز بها اللوائح الأخرى، فكيف إذا كان التيار يستعد لخوض المعركة الديموقراطية بكل ثقة وقوة، مؤكدا أنه سيفاجئ الخصوم، علما أنه يبدأ غدا سلسلة لقاءات انتخابية في مختلف الدوائر، بمشاركة رئيس التيار جبران باسيل، بدءا بعكار.
ووفق المنطق نفسه، فإن كل مقعد نيابي لا تفوز به القوات أو الكتائب أو اللوائح الأخرى التي تزعم تمثيل الثورة، هو خسارة مدوية لها، ودليل جديد إلى أن الشعب اللبناني واع ومدرك، وأذكى بكثير من أن تنطلي عليه الأكاذيب المبرمجة، والموجهة نحو طرف واحد، بل نحو شخص واحد، منذ ما يقارب الثلاثة أعوام.
فإذا حازت القوات اللبنانية على عدد من المقاعد قريب من عدد أعضاء كتلتها الحالية، فتلك هزيمة. وإذا نالت الكتائب نوابا بعدد غير بعيد عن أعضاء كتلتها الحالية، فتلك هزيمة. أما إذا لم تفز اللوائح التي تزعم الحديث باسم الثورة والتغيير بغالبية المقاعد ال128 التي تشكل المجلس النيابي اللبناني، ففي ذلك انسكار ما بعده انكسار.
هكذا يجب أن ينظر إلى الانتخابات المقبلة من الناحية السياسية. فلا اللوحات الإعلامية المكلفة تنفع بعد اليوم، ولا الصراخ يفيد، ولا التجييش المذهبي والطائفي والحزبي يجدي أساسا في شيء… فوحدها أصوات اللبنانيين الحرة في صناديق الاقتراع في لبنان والخارج ستكون هي المعيار… وعند الامتحان الشعب تكرم القوى السياسية أو تهان. ولأننا على مسافة 16 يوما من الانتخابات النيابية، نكرر: تذكروا يا لبنانيات ويا لبنانيين، إنو لأ، مش كلن يعني كلن، بغض النظر عن الحملات والدعايات والشتائم والتنمر وتحريف الحقيقة والكذب المركز والمستمر بشكل مكثف من 17 تشرين الاول 2019. ولما تفكروا بالانتخابات، حرروا عقلكن وقلبكن من كل المؤثرات والضغوطات، وخللو نظرتكن شاملة وموضوعية، وساعتها انتخبوا مين ما بدكن، بكل حرية ومسؤولية. واجهوا الكل، وأوعا تخافو من حدا، مين ما كان يكون.
=======
- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
الدنيا انتخابات، ما التقى اثنان إلا وكان هذا الاستحقاق الديموقراطي ثالثهما ، والمعارك لا تخلو من المفارقات:
في الساحة السنية، إذا صح التعبير، المعركة بين الرئيسين سعد الحريري وفؤاد السنيورة: السنيورة يحارب باللوائح، والحريري يحارب باللوحات والصور… الأول يقول: بيروت تواجه، والثاني يقول: انا هنا… نظرية الإنكفاء غير مقنعة، فالحريري في قلب المعركة، من دون مرشحين، والعين على منا بعد 15 ايار.
في الساحة الشيعية، ثنائي امل حزب الله يخوضان معركتهما في ساحات الآخرين: يقضمان من الحصة السنية، يتحديان جنبلاط في عقر داره، يمنعون أي شيعي ان يكون على لائحة القوات. عينهما على مرشحهما في جبيل.
في الساحة المسيحية حرب داحس والغبراء بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية، في لبنان المقيم ولبنان المغترب.
في الساحة الدرزية، يحاول وليد جنبلاط أن لا تنكسر قواعد اللعبة والتوازنات، فيما يواجه تحديات في بيروت الثانية والشوف والبقاع الغربي.
أما الثورة والمجتمع المدني والمعارضة غير التقليدية، فمارسوا التعددية الخطأ: كثافة هائلة في اللوائح وانعدام ثقة في ما بينهم، وفي المحصلة: إما يأكلون من بعضهم وإما يأكلون بعضهم.
هذا هو المشهد الانتخابي الذي يتبلور شيئا فشيئا كلما اقتربت مواعيد الاستحقاق.
في سياق أجواء الانتخابات، معركة جانبية اندلعت بين السرايا وميرنا شالوحي. كلام صحافي نقل عن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مفاده أن “المرحلة المقبلة ستكون مختلفة بعد الانتخابات النيابية، وان كتلة التيار لن تنتخب بري لرئاسة المجلس مرة اخرى، وستعمل على تاليف حكومة جديدة سريعا، ولن تكون برئاسة نجيب ميقاتي”.
وإذا كان هجوم باسيل على الرئيس بري غير مفاجئ، فإن هجوم باسيل على ميقاتي معبر في توقيته، لكن كلام باسيل لم يمر. موقع “ليبانون 24” الذي يملكه الرئيس ميقاتي رد على باسيل بلسان “مصدر مراقب” فقال: “باتت مواقف باسيل مثيرة للضحك فهو يريد الشيء ونقيضه”، ويتابع المصدر: “لعل أطرف ما ورد في كلام باسيل هو “الحسم” في موضوع الحكومة، وكأنه هو المقرر في هكذا مواضيع، أو من يملك سلطة الفرض، ولو كان هالقد قبضاي، كان جاب الكهربا قبل ما يجيب رئيس حكومة”.
=======
- مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
على تقويم وزير الداخلية فإننا مقبلون على انتخابات “بتجنن” وإذا اتبعنا المسار العملي لهذه العبارة فإنها تلائم “عصفورية” الانتخابات النيابية هي عملية ديمقراطية “ستجنن” المواطنين فعلا مقيمن ومغتربين..
وستدفع السوق الانتخابية إلى مزادات مالية علنية كسلاح هو الأفعل حتى اليوم ومن الان حتى الخامس عشر من أيار فإن الأجهزة الأمنية أعلنت التعبئة العامة واستنفر مجلس الدفاع الأعلى الذي انقعد في بعبدا بحضور الأركان الأمنية وهيئة الإشراف وتحت سقف مجلس الدفاع أدلى الوزراء المختصون والقادة الأمنيون بجاهزيتهم حيال العملية، فأعلن قائد الجيش التعاون بين الأجهزة كافة لضبط يوم الانتخاب وكشف وزير المال يوسف الخليل عن مسعى لتأمين الاعتمادات الموضوعة للانتخابات النيابية وتبلغ نحو ثلاثمئة وثمانين مليار ليرة قبل يوم الانتخاب.
أما وزير الطاقة وليد فياض فتحدث بدوره عن خطة يجري وضعها بين وزير الداخلية ومؤسسة كهرباء لبنان لإنارة مراكز لجان القيد الصغيرة والكبيرة لمدة أربع عشرة ساعة في اليوم وتوجها “بي” اليوم الانتخابي وزير الداخلية بسام المولوي بقوله “بكرا بتشوفو انه رح نعمل انتخابات بتجنن من ضمن الإمكانيات المتوفرة”.
لكن هذه الإمكانات لا تزال معرضة لصواعق مفاجئة أو لبروز عطل طارئ يضاف إلى أسباب تعطيلية موجبة فالمركب الانتخابي يسير وسط الأنواء.. لم يغرق ولم ينتشل بعد، ولا يزال يؤرق طرابلس وكل لبنان ومع الحجر على اللبنانيين بفقدان جواز السفر وعدم إقدام الدولة على التحرك للحل المالي في جهاز الأمن العام فإن الهجرة غير الشرعية تنشط على البحر والبر وسط استغلال مافيا تهريب البشر.
واليوم كشف الجيش عن توقيف خمسة سماسرة أودعوا سجن فرع مخابرات منطقة الشمال وهم كانوا يخططون لتنفيذ عملية تهريب خمسة وثمانين شخصا عبر البحر بطريقة غير شرعية وبهدف الكسب المادي.
وبحسب بيان الجيش اللبناني اشترى هؤلاء مركبا وقاموا بصيانته وتجهيزه، مستخدمين أربعمئة ألف دولار جمعوها من الراغبين في السفر وإلى قنابل الهجرة غير الشرعية وأزمة جوازات السفر واعتكاف القضاة والأساتذة فإن بروفا التعطيل تمر أيضا من جانب منزل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في الميناء طربلس كما حصل ليل أمس كل هذه الأسباب الموجبة لم تحجب الحرارة الانتخابية لدى ماكينات الأحزاب.. مع ارتفاع في حدة الخطاب الانتخابي الذي يتخذ بعضه من سلاح حزب الله سلاحا لمنصته الانتخابية من دون أن يسجل أحدهم أن إسرائيل تحتل أراضي لبنانية وأن المقاومة للعدو.. لن تخاض بالسلاح الأبيض والسيف والترس والمنجنيق وعلى سلاحه ومن يوم القدس العالمي أعلن الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله أنه عندما تبدأ المناورات الاسرائيلية سنكون على أعلى مستوى من الجاهزية وأي حماقة سنرد عليها مباشرة ولن تسمعوا عبارة سنحتفظ بحق الرد.
وقال نصرالله إن الانتخابات في لبنان لن تشغلنا عن الرد على اي عدوان اسرائيلي وكشف أنه خلال الاسابيع الماضية ومع التجهيز للانتخابات كانت تشكيلاتنا الجهادية تقوم بمناورات صامتة واعلن أن موقف ايران يتطور ميدانيا وعسكريا الى حد أنها قد ترد مباشرة على ضرب اسرائيل في حال استمر العدوان على الوجود الايراني في المنطقة.