ولفتت فور إلى أنه “بحسب ما ورد إلينا، تسببت هجمات 5 و7 كانون الثاني الحالي في مقتل عشرات المدنيين، بمن فيهم أطفال، وإصابة عدد أكبر بكثير”، مؤكدةً أن “مخيمات اللاجئين والنازحين، بما في ذلك المدارس التي تستضيف الأطفال والأسر النازحة، هي أهداف مدنية، ويشكل عدم احترامها وحمايتها من الهجمات انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني”.
وأشارت إلى أنه “منذ أكثر من عام على اندلاع النزاع في تيغراي، لا تزال جميع أطراف النزاع ترتكب أعمال عنف وحشية، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال”. ودعت إلى “وقف الفوري للأعمال العدائية”، حاثةً “جميع أطراف النزاع على البناء على المؤشرات الأولية للتقدم المحرز في الأسابيع الماضية، والالتزام بحقوق الإنسان والقانون الإنساني وقانون اللاجئين، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وحماية الأطفال من الأذى”.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، رحقب في وقت سابق بإعلان الحكومة الإثيوبية إطلاق سراح عدد من المعتقلين والمعارضين السياسيين، بما فيهم أعضاء في جبهة تحرير تيغراي المتمردة، في محاولة لتعزيز الحوار الوطني في البلاد.
أعربت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، هنريتا فور، عن غضب المنظمة من الضربات الجوية الأخيرة على مخيمات النازحين داخليًا واللاجئين في تيغراي، شمال إثيوبيا”، داعيةً جميع الأطراف المعنية إلى وقفها.
ولفتت فور إلى أنه “بحسب ما ورد إلينا، تسببت هجمات 5 و7 كانون الثاني الحالي في مقتل عشرات المدنيين، بمن فيهم أطفال، وإصابة عدد أكبر بكثير”، مؤكدةً أن “مخيمات اللاجئين والنازحين، بما في ذلك المدارس التي تستضيف الأطفال والأسر النازحة، هي أهداف مدنية، ويشكل عدم احترامها وحمايتها من الهجمات انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني”.
وأشارت إلى أنه “منذ أكثر من عام على اندلاع النزاع في تيغراي، لا تزال جميع أطراف النزاع ترتكب أعمال عنف وحشية، بما في ذلك الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال”. ودعت إلى “وقف الفوري للأعمال العدائية”، حاثةً “جميع أطراف النزاع على البناء على المؤشرات الأولية للتقدم المحرز في الأسابيع الماضية، والالتزام بحقوق الإنسان والقانون الإنساني وقانون اللاجئين، وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية وحماية الأطفال من الأذى”.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، رحقب في وقت سابق بإعلان الحكومة الإثيوبية إطلاق سراح عدد من المعتقلين والمعارضين السياسيين، بما فيهم أعضاء في جبهة تحرير تيغراي المتمردة، في محاولة لتعزيز الحوار الوطني في البلاد.