أعلن مصدر دبلوماسي فرنسي لوكالة فرانس برس، أن نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس ستزور باريس في 11 تشرين الثاني لحضور منتدى باريس للسلام.
وتندرج الزيارة في إطار مرحلة إعادة المياه إلى مجاريها بين باريس وواشنطن، بعد أزمة إعلان شراكة جديدة بين الولايات المتحدة وأستراليا والمملكة المتحدة في 15 أيلول.
وأثارت هذه الشراكة غضب فرنسا، حيث نسفت عقدا ضخما وقعته أستراليا لشراء غواصات فرنسية.