أكد وزير الأشغال العامة والنّقل علي حمية، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن “شهداء وجرحى الطيونة ليسوا حتماً من صنف الفاسدين، ولا الظالمين، أو القتلة المتمرسين، مشدداً على أن “الدماء التي جرت على درب العدالة المغيبة والقابعة في زواريب الاستثمار السياسي الرخيص، ستُعيد الحياة لجسد وطنٍ أريد له أن يبقى نازفاً، وستعلي فيه عدالة تنتصر لأولئك المظلومين المقتولين غيلة وغدراً”.