أشار القاضي ماتيو شانلات، الذي يحقق في إغتيال الرئيس الهايتي جوفنيل مويز، إلى أنه قدم إستقالته من القضية لأسباب شخصية.
في حين لفتت صحيفة “وول ستريت جورنال”، إلى أنه “لا يمكن تحديد ما إذا كان خروج شانلات من القضية له علاقة بوفاة كبير كتابه، إرنست لافورتون، حيث أن نقابة الكتاب زملاء لافورتون كشفوا أنه قتل”. وأكدت أنه بحسب مصدر قضائي، فإن “شانلات قد استقال من القضية لأن الوسائل التي طلبها القاضي للقيام بعمله بشكل جيد لم تمنح له”.