أشارت وزارة الخارجية الأميركية إلى أنها تهدف إلى “التوصل لإجماع دولي بشأن أفغانستان، والتحدث بصوت واحد بشأن الحاجة لاتفاق سلام”، لافتةً إلى أن “الجهود تهدف للضغط على حركة “طالبان” للحد من العنف والانخراط بجدية في مفاوضات عاجلة للسلام”.
وأفادت الخارجية الأميركية بأن “جهودنا بالدوحة تهدف للضغط على “طالبان” للحد من العنف والانخراط بمفاوضات عاجلة للسلام”، مؤكدةً أن “السبيل الوحيد للاستقرار في أفغانستان يمر عبر التسوية السياسية”.
وشددت على أن “هناك تأخر مؤلم في المحادثات بشأن أفغانستان”، موضحةً أن “جميع المؤشرات الأخيرة تشير إلى أن “طالبان” تسعى للنصر العسكري في أفغانستان”.
ورأت أنه “ليس من مصلحة جيران أفغانستان ولا “طالبان” استمرار الصراع”.