لفت نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين إلى أن “استمرار وجود العسكريين الأجانب، يعد واحداً من أكثر المشاكل حدة في ليبيا”، مشيراً إلى أن “هذا العامل يكبح التسوية السلمية.”
وأوضح فيرشينين لوكالة نوفوستي، أنه “لا يمكن الحديث عن تسوية حقيقية وموثوقة في البلاد”، معتبراً أن “هذه المشكلة كانت في بؤرة اهتمام المشاركين في مؤتمر برلين حول ليبيا في حزيران الماضي”.