لفت عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله، إلى أنّه “يبدو أنّ معظم المصارف اللبنانية، لم تفشل فقط في الحفاظ على أموال المودعين، وهي مسؤوليّة مشترَكة تتقاسمها مع البنك المركزي والدولة، ولكنّها فشلت أيضًا في الحفاظ على موظّفيها، وهي أنهت وتنهي خدمات آلاف العاملين لديها، وفي أصعب الظروف”.
وشدّد، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، على أنّها “كارثة اجتماعيّة تضاف إلى جملة مآسي الوطن. البطالة تتفشّى”.