غرد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب فادي علامة عبر حسابه على تويتر: “مع إزدياد ساعات تقنين الكهرباء والحديث عن إحتمال تزايد ذلك أكثر خلال الأيام المقبلة، هل تنبه المعنيون لخطورة هذا الأمر على المؤسسات الإستشفائية وبالتالي سلامة المرضى؟! هل ستتحمل مولداتها الإحتياطية الضغط المتواصل؟ هل سيكون لتلك المؤسسات الأفضلية بالتزود بمادة المازوت الضرورية للتشغيل؟ هل يحتمل أحد مجرد التفكير بإنهيار هذا القطاع الحيوي؟ ليكن ذلك أولوية أمام حكومة تصريف الأعمال وسبباً إضافياً أمام المسؤولين عن ملف تشكيل الحكومة للإسراع بالتشكيل وإنقاذ وطننا”.