أكدت وزارة الخارجية البيلاروسية أنها سترد على العقوبات الأميركية بخفض عدد الدبلوماسيين الأميركيين في البلاد.
وكان البيت الأبيض أعلن في وقت سابق، فرض عقوبات على بيلاروس لإجبارها طائرة ركاب أوروبية كانت تعبر مجالها الجوي، على الهبوط في مينسك لإعتقال راكب معارض للنظام، معتبراً أن هذا الأمر هو إهانة مباشرة للمعايير الدولية.
وأفاد بأن العقوبات تستهدف تسع شركات بيلاروسية مملوكة للدولة وأعضاء رئيسيين في نظام لوكاشينكو، مشيرة إلى أنّ “فرض مزيد من العقوبات على مينسك لا يزال خياراً مطروحاً”.