تقول مصادر في 8 آذار للديار إن الملف اللبناني يعد من الملفات الباردة اقليمياً بعد أن كان الأكثر سخونةً بعد انفجار 4 آب الشهير، ما ركز الاهتمام الدولي والعربي عليه، غير أن واقع الحال يدل على تقدم عدد كبير من الملفات أهمها اليمني والليبي والمفاوضات الايرانية مع القوى الدولية بشأن الملف النووي الايراني.
وتضيف هذه المصادر أن الملف اللبناني، ومع الأسف، ليس مطروحاً على طاولة البحث اقليمياً ودولياً، كما أن الاتصالات الدائرة بين طهران والرياض لا تلحظ حتى الان ايجاد حل للمعضلة اللبنانية رغم سوء الوضع والتدهور الكبير اقتصادياً ومعيشياً.