ذكرت مقررة الأمم المتحدة الخاصة يانغي لي أن قطع خدمات الإنترنت في تسع بلدات بولايتي راخين وتشين في ميانمار ربما الغرض منه التستر على انتهاكات لحقوق الإنسان.
وقالت في بيان “أخشى على جميع المدنيين هناك”, واضافت: “أُبلغت بأن التاتمادو (قوات ميانمار العسكرية) يقوم الآن ‘بعملية تطهير‘ والتي نعرف جميعا الآن أنها يمكن أن تكون غطاء لارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان ضد السكان المدنيين”.