أفادت مصادر الديار بأن حكومة حسان دياب سقطت بعد انفجار المرفأ الرهيب، وطالب الجميع بالتحقيق حتى تمّ تعيين محقّق عدلي هو القاضي الرئيس فادي صوان، وعندما وصل الأمر بالقاضي صوان الى بداية اكتشاف الحقائق والتحقيق مع كبار المسؤولين عن الانفجار في مرفأ بيروت، تمّ سحب الملف من المحقق العدلي القاضي فادي صوان”
ورأت أنه “عمليّاً جرى قطع الطريق على كشف الحقيقة لأن معظم الطبقة السياسية وليست كلّها لا تريد بدء محاكمة أركانها أي أركان الطبقة السياسية، وعندها ستبدأ الفضائح تظهر ويسقط ثلثي الطبقة السياسية بعد انكشاف الفضائح المالية والصفقات واستغلال النفوذ ويحصل تغيّر جذريّ في لبنان.”