غرّدت عضو كتلة المستقبل النائب ديما جمالي عبر حسابها على تويتر بالقول: “زار الدار الكريمة، فأخطأ بالكلام، إستقبل السفيرة فيما حلفاؤه يشتمونها، طمأننا بأن البلد لن يكون تحت السيطرة طالما هو موجود، وقد نسي أن يخبرنا بأنه وحكومته تحت سيطرة من يغيّرون هوية لبنان ويتحكمون بشعبه؛ مُجدداً، حان وقت الرحيل يا بروفيسور!”