كتب فرنسيون عبارات مثل “في المتحف” على تمثال لجوزيف غالياني، في سياق حملة مناهذة للعنصرية تشكك بأخلاقية رفع تماثيل الرموز الاستعمارية في الأماكن العامة.
ولعب الجنرال غالياني، المسؤول الاستعماري الفرنسي، دورا مركزيا في توسيع الإمبراطورية بأساليب وحشية بشكل خاص. وهو على وجه الخصوص المسؤول عن مذبحة مينالامبا في مدغشقر، والتي حافظت على نظام الرق في الجزيرة.
وفجر مقتل جورج فلويد، المواطن الامريكي الاسود، على يد عناصر الشرطة في بلاده، موجة غضب عارمة داخل أمريكا، وفي العالم، ضد العنصرية بكل رموزها.