غرّد الوزير السابق محمد شقير، عبر حسابه على “تويتر”، بالآتي: “السفير بيار دوكان زار مرات عدة لبنان في العام ٢٠١٩ وكان طلبه الوحيد الشروع بتنفيذ الإصلاحات وتعيين الهيئات الناظمة للإفراج عن أموال سيدر. اليوم وبعد كل ما نمر به، بأي عين تجتمع الحكومة مع الجهات المانحة في سيدر من دون ان تقوم بأي اجراء اصلاحي؟ أهي شطارة؟ أم عناد لا ينتهي؟!”.
