احتشد المئات على أبواب مدخل سوبر ماركت في سان دينيس، إحدى ضواحي باريس، بعد يوم من إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قيودا أكثر صرامة على تنقل السكان.
وتزاحم المئات أمام المتجر في مشهد أثار هلع الفرنسيين من حجم الاستهتار الذي قد يفاقم تفشي وباء كورونا في بلادهم.
هذا ووصف وزير الداخلية الفرنسي المواطنين الذين لا يتقيدون بإجراءات الوقاية بانهم “حلفاء الفيروس” معتبرا أن فرنسا في حالة حرب.