لفت الشيخ أحمد قبلان خلال افطار أقامته مستشفى الزهراء الجامعي “أن أزمة هذا البلد ليس بقلة موارده، بل بكثرة “الحرامية” وبهذا الطبقة السياسية التي برعت في تجييش الناس وفرزهم طائفيا ومذهبيا، وغالت في استتباعهم، وتجنيدهم ليكونوا دائما في خدمة سلطة كانت وستبقى مسؤولة عن جوع وتعاسة وفقر الناس وضياع هذا البلد” ودعى الى ضرورة استيقاظ الضمائر، وتكاتف الأيدي، لتصفو النيات كي ننطلق جميعا من أجل خدمة أهلنا وناسنا، وإنقاذ بلدنا وتحصينه في مواجهة التحديات والاستحقاقات”.