رأى الرئيس الأفغاني أشرف غني أن بلاده ستنعم بالسلام، لكنه شكك فيما يبدو في اتفاق متوقع بين الولايات المتحدة وحركة “طالبان، مؤكداً أن أفغانستان هي التي ستحدد مصيرها وليس “الغرباء”.
وخلال صلاة العيد، أكد غني أن “كل أفغاني يريد السلام وسوف يحل السلام، لا يجب أن يكون هناك شك في ذلك، لكننا نريد سلام يشعر فيه كل أفغاني بالكرامة، لا نريد سلاما يتسبب في مغادرة أبناء شعبنا لبلادهم”، مشدداً على أنه “لا يمكن للغرباء أن يحددوا مستقبلنا، سواء كان ذلك في عواصم أصدقائنا أو جيراننا”، مؤكداً أن “مصير أفغانستان سيتحدد هنا في أفغانستان”