أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، عن إمكانية شن عملية عسكرية جديدة في شمال سوريا، في حال فشل المحادثات مع الولايات المتحدة حول إقامة “منطقة آمنة” شرقي نهر الفرات.
وكانت تركيا قد أكدت مرارا، ومنذ زمن طويل، عزيمتها على عدم قبول تمركز المقاتلين الأكراد المنضوين في إطار “قوات سوريا الديمقراطية” (المتحالفة مع الولايات المتحدة) بالقرب من حدودها، على اعتبار هؤلاء “إرهابيين” متصلين بـ “حزب العمال الكردستاني” المحظور في تركيا.