بعض ما جاء في مانشيت الديار:
في المعلومات، ان هناك توجها عربيا لجمع الاطراف اللبنانية على طاولة حوار، الارجح عقدها في مصر او العراق وربما مسقط برعاية دولية، لانتاج تسوية داخلية وحل الموضوع الرئاسي كما حصل في الدوحة. بعد ان اعلنت جميع القوى السياسية ترحيبها بالاتفاق بالاضافة الى النواب المستقلين والتغيريين والاشتراكي، كما ابدى التيار الوطني الحر ارتياحه للاتفاق كونه يفتح ابواب الحوار بين الاطراف اللبنانية وتقدم الخيار الثالث رئاسيا مع استبعاد كل الاسماء المتداولة، كما رحبت القوات اللبنانية بالاتفاق وحصرت نتائجه وتداعياته باليمن، ويبقى البارز، الارتياح الشعبي الشامل في ظل تعب الناس من الظروف الماساوية على كل الصعد.