صرح رئيس البنك المركزي الفرنسي، فرنسوا فيليروي وهو عضو بمجلس إدارة المركزي الأوروبي: “أن الاتحاد الأوروبي يراقب الأسواق والبيانات، وأن الإشارات الاقتصادية الحالية تشير إلى تباطؤ مستمر، لكنه مصاحب لنمو بالأجور والوظائف، لذلك لا بد من الانتظار لحين اجتماع مجلس المحافظين القادم”.
وأضاف فيليروي: “نتوقع بأن يعلن المركزي الأوروبي إجراءات لتحفيز اقتصاد منطقة اليورو خلال الشهر الجاري إذا لزم الأمر، قد تشتمل على برنامج جديد لشراء السندات”.
وأشار الى أن اتخاذ إجراءات تحفيزية جديدة قد تتم قبل أن تنتهي فترة رئاسة “دراجي” للبنك المركزي الأوربي في تشرين الثاني القادم، وأنه لم يحدد حتى الوقت الراهن ماهية تلك الإجراءات.