صحيفة البناء
ـ كواليس
قال مصدر في محور المقاومة إن كل الدول التي سيظهر استخدام جيش الاحتلال لنقاط انطلاق منها في أية حرب مقبلة على غزة أو لبنان أو أي بلد في المحور ستكون قواعدها أهدافاً مشروعة خلال الحرب وإن صواريخ محور المقاومة ستطال أي هدف في مدى 1000 كلم.
ـ خفايا
قال مصدر حزبيّ يساريّ إن الأحزاب الستالينيّة المركزيّة المتشددة كانت أشد رحمة وتقبّلاً للحرية الفرديّة من الصيغة العسكريتارية التي أظهرها نواب التغيير في تكرار نص تغريدة موحّدة كاللباس الكوريّ الموحّد رداً على كلام نائب رئيس مجلس النواب الياس بوصعب.
صحيفة الجمهورية
ـ مدير في إحدى الجمعيات التي تُصدر بيانات حول حرية الإعلام والشفافية الإعلامية، وزّع مبلغاً فاق الـ150 ألف يورو على مواقع غير مستقلة تحت عنوان «دعم الإعلام المستقل في
الإنتخابات النيابية»، ويُقال إنه وفّر المبلغ من جهة دولية وتقاضى مبلغاً مماثلاً لدوره كوسيط.
ـ تتكثف المساعي لمعاودة الاتصال المباشر قريباً بين رئيسَي تيارين مسيحيّين مختلفين في المنطقة ومتفقين في المنطق.
ـ ينتظر مسؤول كبير تبلور مواقف الأطراف لتحديد موقفه من استحقاق حسّاس.
صحيفة اللواء
ـ همس
يحرص مرجع كبير على تمييز مواقفه من رئيس تكتل معروف، في ما يخصّ الشأن الحكومي، والخيارات المتاحة!
ـ غمز
أبلغ رئيس تكتل نيابي قديم – جديد أن لا تراجع أمام الخيارات المقدّمة من فريقه بما في ذلك معمل سلعاتا!
ـ لغز
يواجه الموظفون في القطاعين العام والخاص مشكلة صرف المنح المدرسية والمساعدات المرضية، ما دامت المصارف حددت سقفاً للسحوبات على أساس الرواتب المحوّلة..
صحيفة نداء الوطن
ـ علم أن رئيس الجمهورية لن يحضر احتفال تطويب الأبوين ملكي وصالح اليوم لأنه سيدوم أكثر من ساعتين، يكون فيهما معرّضاً للشمس القوية لمدة طويلة قبل الغروب، وهو ما زال يتعافى بعد خروجه من المستشفى منذ بضعة أيام. والغياب هو لأسباب صحية وليس لأي سبب آخر.
ـ قوبل توجّه وزير السياحة وليد نصار «بكل موضوعية ومحبة واحترام» إلى الإدارة الإعلامية في «حزب الله» و»حركة أمل» طالباً منهما «تخفيف الصور والرموز الموجودة على طريق المطار، لا سيما في الأشهر الثلاثة المقبلة، وان يتم رفع صور معالم لبنان السياحية مكانها»، بحملة من الإنتقادات لم تنفع معها تبريرات الوزير التي زادت الأمر سوءاً.
ـ بعيداً عن تسمية رئيس جديد للحكومة يتم التركيز على رفض أن تكون حكومة سياسية ومحاصصة مقابل أن تكون حكومة اختصاصيين موثوقين مع رئيس حكومة من الطبيعة نفسها، وذلك استجابة لما كانت طالبت به ثورة 17 تشرين ورفضته قوى السلطة المتمثلة بتحالف العهد والثنائي الشيعي ومن معهما.