أكد مصدر مواكب لاجتماع الحكومة، أمس، لـ«الشرق الأوسط»، أن “الاجتماع لم يخرج بنتائج إيجابية كما كان متوقعاً، بل بدا أنه محاولةلتنفيس الاحتقان حتى لا تذهب الأمور نحو واقع أسوأ”.
وأوضح المصدر أن “الاجتماع لم يجد معالجة حاسمة للقرارات التي اتخذتها القاضية غادة عون”، لافتاً إلى أن الملف “لا يزال يدور حولالبحث عن حل مستدام للعلاقة بين السلطة التنفيذية والسلطة القضائية وموضوع الفصل والتعاون فيما بينهما”.
وأشار إلى أن “القرارات السابقة التي اتخذت خلال الأيام الماضية، لا تزال قيد البحث مع المراجع بين وزير العدل والمرجعيات القضائية”.