سأل عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي “الم يحن الوقت لقرار سياسي وأمني حاسم، يحمي سمعة لبنان وعلاقاته العربية، وينهي مهزلة الكابتغون المعروف المصدر والهوية والامتياز؟. المافيات اللبنانية-السورية التي عبثت فسادا في تهريب المحروقات والبضائع المدعومة، هي نفسها التي تعكر علاقاتنا مع الأشقاء العرب. انها السيادة المفقودة!”.