بعشرات الملايين، وأحياناً بالمئات، باتت تحتسب فروقات فواتير الإستشفاء لمرضى كورونا.
في السياق، أشارت صحيفة الأخبار، إلى أن “المرضى يتحملون أكثر من 50% من قيمة الفواتير بعدما باتت الجهات والصناديق الضامنة عاجزة عن تسديد كلفة العلاج، بسبب ثبات سعر صرفها على الليرة، فيما تسعّر معظم المستلزمات والمعدات والخدمات الطبية على سعر صرف الدولار في السوق الموازية”.
واعتبرت أن “الفارق بين السعرين أصبح اليوم فاتورة مكتملة يُجبر على تسديدها المرضى، من دون أن يعني ذلك أن المستشفيات هي دائماً الطرف الرابح”.