أكدت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، بأن العنف يتصاعد في أنحاء بورما، محذّرةً من أن “البلد يشهد كارثة في مجال حقوق الإنسان منذ إنقلاب شباط”.
ولفتت باشليه في بيان، إلى أنه “في غضون أربعة شهور ونيف، تحوّلت بورما من ديمقراطية هشّة إلى كارثة، في ما يتعلّق بحقوق الإنسان”، مشيرةً إلى أن “القادة العسكريين للبلاد يتحمّلون وحدهم مسؤولية الأزمة”.