رأت جهات معارضة، لصحيفة “الشرق الأوسط”، أنّ “كلام الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله حول ترتيب العلاقة مع سوريا والتعاون على وقف التهريب، هو نسف لأي إجراءات أو قرارات بموضوع معالجة التهريب عبر المعابر غير الشرعية”.
من جهتها، لفتت مصادر وزاريّة لـ”الشرق الأوسط”، إلى أنّ “اجتماع المجلس الأعلى للدفاع لم يتطرّق إلى العلاقة مع سوريا”، موضحةً أنّ “البحث تطرّق إلى الحدود المتداخلة بين البلدين، وبالتالي ضرورة التنسيق مع الأجهزة الأمنية في سوريا لإقفال الحدود، بعيدًا عن أي كلام في السياسة”.