سأل رئيس حزب التوحيد العربي الوزير السابق وئام وهاب، في تصريح له عبر مواقع التواصل الإجتماعي: ما دخل أوتيل لوغراي والأملاك الخاصة بجلسة الثقة؟ ثم هل تحول البعض إلى آداة تدمير فقط ؟ وما هي البدائل عن وجود حكومة؟ الواضح أن القرار متخذ إما حرب أهلية إما حرب تجويع.
