علق وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان على صفقة القرن، معتبراً أنه “في الوضع الحالي المبادرات الأحادية الجانب ليست مثمرة بصورة تلقائية”، مؤكداً أن فرنسا لديها “علامات استفهام وتحفظات إزاء هذا الوضع”.
ولفت لودريان إلى أن باريس تؤيد “نقاشا في الأمم المتحدة كما يطلب الفلسطينيون ونقول نعم لنقاش في مجلس الأمن الدولي”، موضحاً أن “الإشادة الفرنسية كانت بجهود ترامب وليس بنتائج الجهود، إذ منح تنازلات عديدة لإسرائيل كانت موضع رفض فلسطيني قطعي”.