أكدت مصادر ديبلوماسية لـ”الجمهورية” أنّ “الاجتماع الوزاري العربي في القاهرة، يأتي في أكثر اللحظات العربية دقة وحساسية، ويفترض ان تكون أولويته، هي التوحّد والتحصّن خلف الموقف الفلسطيني الذي يبدو موحداً بكل الفصائل الفلسطينية على رفض صفقة القرن في اعتبارها تنهي فلسطين كلياً، وتعطي إسرائيل الحق بإعدامها وإبقاء الشعب الفلسطيني مُشتتاً، عبر إلغاء حق العودة المنصوص عنه في القرار الدولي 194 الصادر عام 1949”.