غرّد الوزير السباق نهاد المشنوق عبر حسابه على تويتر بالقول: “الكتل التي شاركت في إقرارالموازنة، ثم صوّتت ضدّها، تحتاج إلى خبراء في فكّ الألغاز والطلاسم، ومشهد الرئيس حسّان دياب وحيداً على منصّة الوزراء، بلا حكومته، كان اعتداءً جديداً على رئاسة الحكومة وإهانةً للبنانيين.”
وأضاف: “كيف يتمّ تحويل مشروع الموازنة الذي أقرّته حكومة مستقيلة، ليناقشه مجلس النوّاب أمام حكومة لم تأخذ لا الثقة التقنية من مجلس النواب، ولا ثقة اللبنانيين الذين تظاهروا ضدّها؟
نشهد اليوم تكريسَ أعرافٍ جديدة في البلد، وإمعاناً في التفريط بصلاحيات رئاسة الحكومة.”