أفادت مصادر صحافية أن المحتجين ما زالوا يعتصمون أمام مبنى شركة كهرباء لبنان في محلة النهر اعتراضا على تراجع عدد ساعات التغذية بالتيار الكهربائي في بيروت والمناطق. وقد حملوا المسؤولية للسياسيين، مستنكرين الهدر في مؤسسة كهرباء لبنان، مجددين دعوتهم لمحاسبة السارقين والفاسدين وخصوصا في قطاع الكهرباء، مطالبين الشعب بوقف دفع الفواتير إلى حين حل الأزمة.