ركّز عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله، في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ “الأمل والرجاء يبقى بسنة جديدة، نَعبر من خلالها إلى دولة المواطنة والعدالة الاجتماعية والقانون، ننفض عنّا التمييز الطائفي والمذهبي والمناطقي والطبقي، فيبقى الإنسان هو الهدف والغاية، على حدّ قول المعلم كمال جنبلاط”.